أسباب الدخول في الإسلام

- كثرة التناقضات والاختلافات في الكتاب المقدس ( العهد القديم – العهد الجديد ) .
- صعوبة فهم عقيدة الألوهية وعقيدة الخطيئة الأولى لمخالفتها للعقل والمنطق والنقل .
- إصرار آباء الكنيسة على إلغاء العقل عند عرض الحقائق الدينية عليه .
- عدم تقبل رجال الدين ( الآباء والقساوسة ) للنقاش والحوار حول قضايا الإيمان التي تصطدم مع العقل .
- إفلاس الكنيسة في تقديم ما يشبع رغبة الإنسان في معرفة حقيقة الإيمان بالله .
- عدم فهم عقيدة التثليث التي استحدثوها لمخالفتها للعقل وعجز رجال الدين عن شرحها بطريقة مقنعة وقد تم حذف فقرة التثليث من التراجم الحديثة .
- الطقوس التي أضافها آباء الكنيسة إلى العبادات وهي لا تعبر إلا عن الشعوذة التي تمارسها الكنيسة مثل طقوس العشاء الرباني والتعميد وغيرها .
- فقد الثقة في رموز الكنيسة ( الآباء – القساوسة – الرهبان ) بسبب الفضائح الأخلاقية التي سقطوا فيها .
- اعتقاد رجال الدين بأنهم الوسطاء بين الله وخلقه .
- خلو طقوس الكنيسة التي يرددها رجال الدين من الروح والتأثير في الإنسان .
- الفصل بين الدين وأمور الدنيا لتركيز النصرانية على الدعوة إلى الزهد وترك الدنيا وإهمالها واستحالة الجمع بين الدنيا والآخرة .
- الفصل بين الدين وأمور الدنيا مما يترك الإنسان جسداً بلا روح .
- التمييز العنصري الموجود بين الأجناس في أوروبا .
- انعدام دور الكنيسة في حل المشاكل الأخلاقية التي يعاني منها معظم أفراد المجتمع ناهيك عن الاقتصاد القائم على الربا مما جعل المجتمع قد أصبح مستعبداً للبنوك والمؤسسات المالية الكبرى .
* لماذا دخلت في الإسلام :
- خطاب القرآن الكريم المباشر للإنسان .
- مخاطبة القرآن الكريم للعقل والوجدان مما يجلب الطمأنينة للنفس .
- المعجزات العلمية التي تعرض لها القرآن الكريم منذ أكثر من أربعة عشر قرنا مما يدل على أن القرآن وحي من السماء .
- شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي تجعله قدوة حسنة في جميع الأمور .
- تكريم الدين الإسلامي للمرأة ودفاعه عن حقوقها ، وحفظه لمكانة مريم عليها السلام ، بخلاف الدين الذي تعلمه الكنيسة لأن الله عادل ولا يمكن أن يشرع شرائع متناقضة .
- حل الإسلام للمشكلات الاجتماعية .
- حل الإسلام الشافي لمشكلة الربا التي بسببها أصبح الناس عبيداً للبنوك وبيت المال .
- تماسك الأسرة المسلمة وحرصها على صلة الرحم .
- الكرم وحسن الأخلاق الذي يوجد عند المسلم الملتزم مما يجعله قدوة حسنة لنشر الإسلام .
- الاطمئنان والسكينة التي تصاحب الصلاة .
- تحقيق المساواة بين جموع المصلين وهم وقوف يتبعون الإمام في حركاته .
- الطواف حول الكعبة والشعور الذي ينتاب الإنسان عند ممارسته للطواف أو رؤيته للطوافين حولها .
- إكرام الدين الإسلامي للإنسان وجعله أفضل المخلوقات إذا استجاب لأوامر الله واستسلم له .
- حقائق القرآن الكريم الذي لا يتطرق إليها أدنى شك مما يزيد اليقين بأن هذا القرآن وحي من الله تعالى ، بخلاف الإنجيل الذي ضاعت حقائقه على أيدي رجال ضلوا وأضلوا .